Top latest Five نقاش حر Urban news
جهود أبناء الريف اليمني في إحياء التعليم خلال فترة الحرب نموذج قرية مارية
خسرت أربعة أصدقاء من أعزّ الأصدقاء الذين تربيت معهم، منهم صديقي "بالحارة" كما نقول باللهجة السورية، كبرنا معا وذهبنا للمدرسة والجامعة معا.
لكن في بيروت كان الوضع أسهل لأن الحياة في بيروت مشابهة للحياة في دمشق تقريبا، نتكلم لغة واحدة، موضوعات واحدة تهم الناس، الهموم والمشاكل موحدة.
أما عن الأسئلة التي يتم طرحها في هذا النوع من المقابلات فهو كالتالي:
؟؟؟ المقالة لم تُقيّم بعد حسب مقياس الأهمية الخاص بالمشروع.
وأضاف في مقال له بعنوان "عن حوارات المصريين في كلوب هاوس" أن من الواضح ارتفاع مستوى الوعي في هذه الحوارات، على الرغم من حالة الانغلاق السياسي الذي تعيشه مصر، وعلى الرغم من وجود خلافات وانقسامات سياسية وأيديولوجية بين المتحدثين، فإن ذلك كان يجري في إطار رفيع من الاحترام المتبادل، وهذا يمثل نقلة نوعية في الوعي والعقل الجمعي المصري.
فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب مشاركة عبر البريد طباعة
تساعد هذه الأسئلة في عملية البحث من خلال تقديم دليل توجيهي للثقافة الإعلامية:
ثم أتى السابع من أكتوبر الماضي، وهشّم سياسة عقدٍ في ساعات. ويبدو الآن أن النظام العربي منفتح على مقاربة خشنة لتصفية القضيّة الفلسطينية وذلك بالسماح بتصفية الفلسطينيين وتهجيرهم وربما التواطؤ في ذلك، ليس فقط بعدم فتح المعابر دون إذن إسرائيل، ولكن أيضًا بالامتناع عن قطع العلاقات، وعن التهديد بالتراجع عن مشاريع التطبيع. إن النظام العربي بالطبع يجازف إذا استمر في هذا الأمر ولم يتدارك نفسه؛ لأن هذا الموضوع مقتل تاريخي فيه يجب لتفادي إصابته توفر ظروف استثنائية وغيبوبة ثقافيّة مستحيلة شعبيًا للتشابك الهوياتي من التكوين العربي وفلسطين كما ذُكر أعلاه، ولأنه ليس النظام المنتصر الذي كانه قبل عشر سنوات.
هذا الأمر يفسّر بعض ما نحبه وما لا نحبّه فينا: يفسر هذا الإخلاص والصلابة الشعبية التي لا تصدأ في الموضوع الفلسطيني، ويفسّر كذلك أشنع تناقض أخلاقي عاشه العرب في تاريخهم الحديث المتمثّل في أن بعض كبار محبّي فلسطين من النخب أو من القطاعات الشعبية لم تهزّه كثيرًا نكبة نقاش حر شنيعة أخرى هي المذبحة التي طالت الشعب السوري على يد نظام بشار الأسد وحلفائه.
متظاهرون يحملون لوحات ضد الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني،
صورة لمنزل الصحفي مصطفى الدبّاس بعد تعرّضه للدمار في برزة., by Nisreen Aldabbas
علي غيث: النصيحة الأولى هي: التحقوا بالبرنامج. يجب أن تقدموا. من يرى في نفسه الشغف للمعرفة - وهذا يجب أن يكون موجودا لدى الصحفيين - والفضول لمعرفة طريقة عمل الإعلام الغربي، ومن لديه أو لديها حب المعرفة للقضية الفلسطينية من وجهة نظر أخرى أو من مكان آخر، ومن يرغب بتطوير نفسه من ناحية المهارات والمعرفة أو التقدم في السلم الوظيفي يجب أن ينضم إلى هذا البرنامج.
وتكثر كذلك مع التطبيع إعلانات وفاة اللغة العربية وضرورة استبدال لغات أخرى بالعربية في التعليم أو الدعوة إلى تصعيد اللهجة المحلية، أو بالأصح اختيار لهجة محلية من مئات اللهجات المحلية (العربية أصلًا!) إلى مقام اللغة الرسمية للتعليم والبيروقراطية والإنتاج الثقافي